هذه قصه حدثت ووقفت على بعض احداثها وهي قصة عجيبة غريبة مجموعة من الشباب اجتمعوا على المعصية.
في ليلة من الليالي قرروا ان يذهبوا الى مدينة جدة وفي يوم تجمعوا فيه وقرروا الذهاب فيه توزعوا على سيارتين كان عددهم ثمانية اشخاص 4 في السيارة الاولى و4 في السيارة الثانية .
انطلقت السيارات يقول من اخبر بهذه القصة وهو معهم يقول كنت في السيارة الاولى بجانب السائق كنا نشغل المسجل على الاغاني الماجنة اقفل صاحبي المسجل وقال ما رايكم اريد ان افحط يريد ان يعبث بالسيارة يريد ان يفحط في خط عام في خط سريع يقول فانا خفت قلت يا فلان لا والله لا تفحط لا تلقي بنا في الهاوية قال لا والله سافحط واذا ما اعجبك الحال ارجع من سيارتي الى السيارة الثانية يقول وبالفعل توقفت السيارة وتوقف الذين خلفنا ونزلت منها ورجعت الى الثانية وانزلت زميل من زملائي في السيارة الثانية وقلت تقدم انت في الامام ومشينا بدأوا يعبثون في الخط ويفحطون وفجاة انقلبت السيارة بهم هالنا هذا الموقف بسرعة اوقفنا السيارة وخرجنا بدأ الناس يتجمهرون.
يقول هذا الذي ركب في مكاني تجمع عليه الناس وهو في سكرات الموت وهو في لحظات الوفاة تجمع عليه الناس اما البقية فقد سلموا تجمع الناس على هذا بدأوا يلقنونه الشهادة لما راوا عليه امارات الوفاة يا فلان قل لا اله الا الله قل لا اله الا الله فيقول فردد الاغنية التي كانت في المسجل يا فلان نكرر عليه قل لا اله الا الله عز الله ان يختم عليه بخير لكنه اصر على ترديد الاغنية وقال اعطوني الحشيش ومات وكانت اخر كلمة في حياته اعطوني الحشيش اعطوني الحشيش يقول بكينا من هذا الموقف وتأثرنا منه تأثرا عظيما وعزمنا على التوبة وتبنا جميعا لكن للاسف كان بعضهم تأثره تأثرا وقتيا فسرعان ما انسحب 5 منا وبقي اثنان على استقامتهم وهدايتهم ومن بينهم الزعيم قائد هذه المجموعة بقي على الاستقامة وهذا الذي يحدث بالقصة يقول في يوم من الايام اتصل علي زميلي هذا الذي استقام معي وثبت وقال سازورك في البيت وزارني بعد المغرب.
جلسنا نتجاذب اطراف الحديث ونذكر ما من الله به علينا من نعمة الهداية والاستقامة.
اذن المؤذن لصلاة العشاء فقلت له نذهب نصلي ثم نرجع للبيت نكمل حديثنا ونكمل جلستنا ثم ذهبنا مع الاذان دخلنا وسلمنا وجلسنا يقول اخذت مصحف واخذ زميلي مصحف اقام المؤذن وضعت المصحف على الطاولة قمنا زميلي ما زال مطئطأ راسه وما قام وما زال المصحف في يده يقول ظننت انه ما انتبه ما سمع الاقامة فصرخت يا فلان يا فلان فلما حركته وقف وخر على وجهه نقلناه الى المستشفى فاكد الاطباء انه قد مات في هذه اللحظة مات وهو يقرا القران قال هذا الشاب وهذا والله مما زادني ثباتا على الهداية والاستقامة ارى زميلا لي يموت على الضلالة وعلى الفسق وعلى المجون وارى زميلا اخر يموت وهو يقرا القران فزادني هذا ثباتا على هدايتي وعلى الاستقامة.
سمعت بهذه القصة من احد الدعاة فقلت له اريد ان ترتب لي لقاء مع هذا الشاب حتى اسمع القصة منه مباشرة قال فاتصلت عليه ورحب الشاب قال وساذهب بكم الى المسجد الذي مات فيه زميلي واسألوا الامام الحقيقة اني طولت كثيرا في موعد هذا اللقاء وبعد ايام يتصل علي هذا الداعية ويقول اتعرف فلان الذي طلبت ان تلتقي به ليروي لك قصته قلت نعم ما به قال احسن الله عزاءك فيه قد انتقل الى رحمة الله انا لله وانا اليه راجعون.
كيف حدث هذا كيف حصل؟ قال كان يمشي في سيارته في الطريق الدائري وحدث انقلاب للسيارة اخرجوه من السيارة الى المستشفى وجلس في العناية 10 ايام يقول من زاره في الاخير يقول زرته في اخر يوم فافاق من اغمائه قال اين القبلة اريد ان اصلي وجهوني الى القبلة يقول فوجهناه الى القبلة فقال اشهد ان لا اله الا الله ثم مات وفارق الحياة لا اله الا الله . ايها الاحبة اسال الله العلي القدير ان يرزقنا حسن الختام
في ليلة من الليالي قرروا ان يذهبوا الى مدينة جدة وفي يوم تجمعوا فيه وقرروا الذهاب فيه توزعوا على سيارتين كان عددهم ثمانية اشخاص 4 في السيارة الاولى و4 في السيارة الثانية .
انطلقت السيارات يقول من اخبر بهذه القصة وهو معهم يقول كنت في السيارة الاولى بجانب السائق كنا نشغل المسجل على الاغاني الماجنة اقفل صاحبي المسجل وقال ما رايكم اريد ان افحط يريد ان يعبث بالسيارة يريد ان يفحط في خط عام في خط سريع يقول فانا خفت قلت يا فلان لا والله لا تفحط لا تلقي بنا في الهاوية قال لا والله سافحط واذا ما اعجبك الحال ارجع من سيارتي الى السيارة الثانية يقول وبالفعل توقفت السيارة وتوقف الذين خلفنا ونزلت منها ورجعت الى الثانية وانزلت زميل من زملائي في السيارة الثانية وقلت تقدم انت في الامام ومشينا بدأوا يعبثون في الخط ويفحطون وفجاة انقلبت السيارة بهم هالنا هذا الموقف بسرعة اوقفنا السيارة وخرجنا بدأ الناس يتجمهرون.
يقول هذا الذي ركب في مكاني تجمع عليه الناس وهو في سكرات الموت وهو في لحظات الوفاة تجمع عليه الناس اما البقية فقد سلموا تجمع الناس على هذا بدأوا يلقنونه الشهادة لما راوا عليه امارات الوفاة يا فلان قل لا اله الا الله قل لا اله الا الله فيقول فردد الاغنية التي كانت في المسجل يا فلان نكرر عليه قل لا اله الا الله عز الله ان يختم عليه بخير لكنه اصر على ترديد الاغنية وقال اعطوني الحشيش ومات وكانت اخر كلمة في حياته اعطوني الحشيش اعطوني الحشيش يقول بكينا من هذا الموقف وتأثرنا منه تأثرا عظيما وعزمنا على التوبة وتبنا جميعا لكن للاسف كان بعضهم تأثره تأثرا وقتيا فسرعان ما انسحب 5 منا وبقي اثنان على استقامتهم وهدايتهم ومن بينهم الزعيم قائد هذه المجموعة بقي على الاستقامة وهذا الذي يحدث بالقصة يقول في يوم من الايام اتصل علي زميلي هذا الذي استقام معي وثبت وقال سازورك في البيت وزارني بعد المغرب.
جلسنا نتجاذب اطراف الحديث ونذكر ما من الله به علينا من نعمة الهداية والاستقامة.
اذن المؤذن لصلاة العشاء فقلت له نذهب نصلي ثم نرجع للبيت نكمل حديثنا ونكمل جلستنا ثم ذهبنا مع الاذان دخلنا وسلمنا وجلسنا يقول اخذت مصحف واخذ زميلي مصحف اقام المؤذن وضعت المصحف على الطاولة قمنا زميلي ما زال مطئطأ راسه وما قام وما زال المصحف في يده يقول ظننت انه ما انتبه ما سمع الاقامة فصرخت يا فلان يا فلان فلما حركته وقف وخر على وجهه نقلناه الى المستشفى فاكد الاطباء انه قد مات في هذه اللحظة مات وهو يقرا القران قال هذا الشاب وهذا والله مما زادني ثباتا على الهداية والاستقامة ارى زميلا لي يموت على الضلالة وعلى الفسق وعلى المجون وارى زميلا اخر يموت وهو يقرا القران فزادني هذا ثباتا على هدايتي وعلى الاستقامة.
سمعت بهذه القصة من احد الدعاة فقلت له اريد ان ترتب لي لقاء مع هذا الشاب حتى اسمع القصة منه مباشرة قال فاتصلت عليه ورحب الشاب قال وساذهب بكم الى المسجد الذي مات فيه زميلي واسألوا الامام الحقيقة اني طولت كثيرا في موعد هذا اللقاء وبعد ايام يتصل علي هذا الداعية ويقول اتعرف فلان الذي طلبت ان تلتقي به ليروي لك قصته قلت نعم ما به قال احسن الله عزاءك فيه قد انتقل الى رحمة الله انا لله وانا اليه راجعون.
كيف حدث هذا كيف حصل؟ قال كان يمشي في سيارته في الطريق الدائري وحدث انقلاب للسيارة اخرجوه من السيارة الى المستشفى وجلس في العناية 10 ايام يقول من زاره في الاخير يقول زرته في اخر يوم فافاق من اغمائه قال اين القبلة اريد ان اصلي وجهوني الى القبلة يقول فوجهناه الى القبلة فقال اشهد ان لا اله الا الله ثم مات وفارق الحياة لا اله الا الله . ايها الاحبة اسال الله العلي القدير ان يرزقنا حسن الختام